اللورقي بِفَتْح اللَّام وَالْوَاو وَسُكُون الرَّاء وَفِي آخرهَا الْقَاف هَذِه النِّسْبَة إِلَى لورقة وَهِي من بِلَاد الأندلس مِنْهَا أَبُو الْقَاسِم خلف بن هَاشم الْأَشْعَرِيّ اللورقي الأندلسي روى عَن الْعُتْبِي وَتُوفِّي بالأندلس سنة أَربع وثلاثمائة م

اللوري بِضَم اللَّام وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا رَاء هَذِه النِّسْبَة إِلَى لور وَهِي من رستاق خوزستان قَالَ وظني أَنَّهَا جبال بهَا يُقَال لَهَا لرستان مِنْهَا عمار بن مُحَمَّد اللوري يروي حِكَايَة الجوزة والموزة المسلسلة بالتبسم والضحك عَن أَحْمد بن نصر الْهِلَالِي روى عَنهُ عبد الله بن مُوسَى السلَامِي الاخباري م

اللوزي بِفَتْح اللَّام وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا زَاي هَذِه النِّسْبَة إِلَى محلّة بِبَغْدَاد يُقَال لَهَا اللوزية بِنَاحِيَة بَاب الأزج مِنْهَا أَبُو الْفضل مُحَمَّد بن عمر ابْن يُوسُف الأرموي اللوزي كَانَ فَقِيها شافعيا فَاضلا تفقه على الإِمَام أبي اسحاق الشِّيرَازِيّ وَهُوَ آخر أَصْحَابه موتا سمع الحَدِيث الْكثير من أبي جَعْفَر بن الْمسلمَة وَأبي بكر الْخَطِيب وَأبي الْحُسَيْن بن الْمُهْتَدي وَغَيرهم تفرد بالرواية عَنْهُم وَتُوفِّي سنة نَيف واربعين وَخَمْسمِائة وَكَانَت وِلَادَته سنة ثَلَاث وَخمسين وَأَرْبَعمِائَة

اللوكري بِضَم اللَّام وَسُكُون الْوَاو وَفتح الْكَاف وَفِي آخرهَا الرَّاء هَذِه النِّسْبَة إِلَى لوكر وَهِي قَرْيَة بِقرب بنج ديه على طرف وَادي مرو ينْسب إِلَيْهَا أَبُو نصر مُحَمَّد بن أَحْمد بن أبي الْعَبَّاس بن عمرويه اللوكري كَانَ فَقِيها حنفيا شهما جلدا سمع أَبَا مَنْصُور مُحَمَّد بن عبد الْجَبَّار السَّمْعَانِيّ وابا الْفضل مُحَمَّد بن أَحْمد الجارودي وَغَيرهمَا روى عَنهُ أسعد بن الْحُسَيْن ابْن عَليّ الْخَطِيب وَتُوفِّي بمرو فِي شهر ربيع الأول سنة اثْنَتَيْنِ وَخَمْسمِائة

اللؤْلُؤِي بِضَم اللامين بَينهمَا وَاو سَاكِنة وَفِي آخرهَا وَاو ثَانِيَة هَذِه النِّسْبَة لجَماعَة يبيعون اللُّؤْلُؤ مِنْهُم الإِمَام أَبُو سعيد عبد الرَّحْمَن بن مهْدي