عُمَرَ -رضي اللَّه عنه- بَلْ وَقَبْلَهَا- انْتَشَرَ الإِسْلَامُ فِي الأَقَالِيمِ، فَبِهَذَا ظَهَرَ لَكَ سَبَبُ قِلَّةِ مَنْ تُوُفِّيَ فِي صَدْرِ الإِسْلَامِ، وَسَبَبُ كَثْرَةِ مَنْ تُوُفِّيَ فِي زَمَنِ التَّابِعِينَ فَمَنْ بَعْدَهُمْ (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015