وهَيْئَتِهِ، ومَنْطِقِهِ (?) ومُعَامَلَتِهِ لأُسْرَتِهِ (?) , وتَعَبُّدهِ، وصَلَاتِهِ (?)، ومُعَاشَرَتِهِ لِأَصْحَابِهِ (?)، بَلْ بَلَغَتِ الدِّقَّةُ في رُوَاةِ سِيرَتِهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- أنْ يَذْكُرُوا لنَا عَدَدَ الشَّعَرَاتِ