ولَا يَسَعُنِي في هَذَا المَقَامِ إلَّا أنْ أشْكُرَ كُلًا مِنْ:
1 - الدُّكْتُور مُحَمَّد الشَّطِّي.
2 - الدُّكْتُور خَالِد الصَّافِي.
3 - الشَّيْخ سَالِم خَلِيفَة الهَوَّاش.
4 - الأُسْتَاذ مُحَمَّد كُوهية.
5 - الأَخ يَزِيد القَطَّان.
6 - الأَخ مُهَنَّد الخَارْجِي.
عَلَى مَا قَدَّمُوهُ لِي مِنْ مُلَاحَظَاتٍ هَامَّةٍ، وأسْأَلُ اللَّه تَعَالَى أنْ يَجْعَلَ عَمَلِي هَذَا خَالِصًا لِوَجْهِهِ الكَرِيمِ، وأنْ لَا يَحْرِمَنِي الأَجْرَ، وأنْ يَنْفَعَ بِهِ عَامَّةَ المُسْلِمِينَ، إنَّهُ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى عَلَى ذَلِكَ قَدِيرٌ، وبِالْإِجَابَةِ جَدِيرٌ، وآخِرُ دَعْوَانَا أنِ الحَمْدُ للَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وصَلَّى اللَّهُ وسَلَّمَ وبَارَكَ عَلَى نَبِينا مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
وكتبه
موسى بن راشد العازمي
12 ربيع الآخر 1431 هـ
28/ 3/ 2010
الكويت