قوله [دخل من أعلاها] لكونه أقرب إلى منى وعرفات ومزدلفة وكان (?) دخوله مكة بعد ما خيم في أعلى مكة وهو المعنى (?) بالمحصب والبطحاء والأبطح وغير ذلك من الألفاظ الواردة في منزله صلى الله عليه وسلم يومئذ.
قوله [دخل مكة نهارًا (?)] ليروه ويتعلموا أحكام الحج مشاهدة، قوله [أفكنا نفعله] وقد أخذ (?) بذلك أصحاب المتون، ولكن روى ابن الهمام رواية في الرفع وصححه (?) ورجحه قوله [من الحجر إلى الحجر] أي الأطراف