يكون ابن مسعود رآه صلى الله عليه وسلم بعينه وسمعه بأذنه قنت قبل الركوع، وسمع من أمه أيضًا، إلا أن ذلك لما كان منفردًا (?) بروايته ابن عياش بخلاف سائر الثقات، فإن أحدًا منهم لم يذكره، صار متهمًا.

وقوله [وقد تكلم بعض أهل الحديث في قوم من أجلة أهل العلم] بيان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015