شروع في الفائدة الرابعة (?) وهو أن الأئمة قد يرون عمن يذكر بضعف وذلك لأسباب (?)، إما ثبوت قوته عند من روى عنه، أو تمييز الآخذ صحيحه من سقيمه، أو بيان روايته مع بيان ضعفه، أو بيان الرواية بعد وجدان المتابع والشاهد لها لا إذا كانت منفردة.

قوله [فقرأه على كله عن الحسن] ولما (?) كان فيه بعد ما وهو كونه يروي عن الحسن قدر ما يرويه جملة تلامذه كان كذبًا ظاهرًا، فلذلك تركه.

قوله [وزاد فيه: قال عبد الله الخ] وهذا وإن كان ممكنًا (?) أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015