الصدر في الكعبة، وإنما هو في صغره في بني سعد، وعلى الحرام، وفي ليلة الإسراء، والرواية الموردة هاهنا محمولة على أنه تبارك وتعالى أمر الملائكة لينزلوا فيعرفوه، فسمع صلى الله عليه وسلم كلامهم، ومعناه مطلوبكم وصاحبكم هو الذي (?) بين اثنين، ثم