نفاق العمل ، ولذلك لم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم قوله هذا ولم ينهه عنه.
وله [لعل الله إلخ] إدخال لفظه الترجي عليه مع أن علم الله تعالى بحالهم واطلاعه على أفعالهم باعتبار المجموع، يعني لعل الله غفر لهم ذنوبهم كائنًا ما كانت، ثم إن المغفرة لما لم تكن نصًا في أنهم يغفر لهم في