السيئة التي هو على يقين (?) من وقوعها حرام ومحظور شرعًا، ولا يعذر في ذلك بأنها كانت تقع لا محالة. قوله [اضرب عنق إلخ] ولما أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يعفو عنه مع ما ثبت عليه من الجرم أراد عمر قتله واستأذن فيه، علم أن قتل التعزيز في أمثال هذه (?) الجنايات ممكن، والنفاق المذكور في كلام عمر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015