هذا من المؤلفة قلوبهم (?) ذا شوكة في قومه، فأراد أبو بكر أن يكون باستعماله تأليف قلبه، وكونه ذا ثروة فيهم بعينه على أداء ما أمر به من العهدة فيصلب بذلك في دينه، وأما عمر فأراد أن يستعمل رجل له في الإسلام قدم راسخة، وأطواده (?) في النفي والإيمان شامخة.
قوله [لم يسمع] على وزن (?) المعروف والفاعل النبي صلى الله عليه وسلم [جده] أي ذكر (?)