القاص فأنها مسلمة، بل المقصود الرد على كون ذلك الدخان الذي هو من أشراط الساعة مراد الآية، فإن مساق الكلام آب عنه.

وله [من المتكلفين] بإظهار ما ليس عندي (?) من العلم. قوله [اللهم أعني عليهم] ولم يكن قصد بذلك إلا هدايتهم، فإن النعمة والثراء مما يمنع القياد (?) وقبول الحق، فكان حقيقته (?) لهم وإن كان ظاهره أنه دعاء عليهم.

قوله [العظام] أي ذكر العظام (?) موضع الميتة. قوله [فهذا لقوله إلخ] وقال آخر لقوله إلخ يعني إنما اختلفا بعد ذلك في ذكر ما قاله ابن مسعود

طور بواسطة نورين ميديا © 2015