بشيء من حركاته، فإن الحجر قد كان أوتي الحياة (?) إذاً، ولذلك أثر فيه ضربه، وفي الحديث دلالة على عدم جواز التعري وكشف العورة الغليظة لمقال الناس فيه، والصبر على ما يقولون، والدفع عن نفسه ما ينسب إليه من عيوب دينه ودنياه من غير أن يدفعه بارتكاب معصية، فإن الحجر لما فر بثوب موسى لم يبق له التجرد حراماً لاضطراره إليه ولم يكن ثمة ثوب آخر يلبسه.
[ما فعل الغطيفي] أو المراد بطن من غطيف (?) وفي رده ثم أمره بالدعاء إلى الإسلام جواز النسخ قبل التمكن (?) من العمل كما هو