إشارة إلى أن في التلامذة والمسترشدين تأثيراً للأساتذة (?) والمرشدين كما أن في الأمم أثراً لأفعال المرسلين. قوله [وشد به البراق] وهذا (?) تعليم للأمة وجرى في عالم الأسباب على ما هو عادة الباري تعالي من ربطة الأمور بأسبابها، ومن هذا القبيل الإسراج والإلجام.

قوله [قمت في الحجر] واختياره لما له من الشرف لكونه جزء البيت وغير ذلك (?). قوله [رؤيا عين] يعني (?) أن الرؤيا لفظ مشترك في رؤية البصر ورؤية النوم، خصه قوله تعالى {أسرى بعبده}، بأحد معنييه فترحج على الثاني. قوله [والشجرة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015