قوله [فسمته عبد الحارث] وهذا تفسير لقوله تعالى {جَعَلا لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا} والشرك (?) هو الشرك في التسمية، وتسميته ها إن كان بعد عليه أن الحارث اسم إبليس فهو ظاهر أنه إثم وإن كانت صغيرة لأن المعنى اللغوي (?) لا يكون مقصودا في العلم وإنما هو وضع ثان،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015