إنما كان هو بشير وقد ذهب، وأما سائر أهل بيتهم فكانوا لم يشرقوا.
قوله [فأخذت رحلة] أي لما وصلتها أشعار (?) حسان أخرجته من بيتها.
قوله [قاربوا وسددوا] أي افعلوا فعل القرية وأصلحوا أعمالكم حسب وسعكم والتسديد: التسوية وإصلاح العمل، ثم إن صدرت جنايات ففي النكبات والكربات كفارات.
قوله [اقتصاماً] انكساراً [فتمطأت لها] لهول ما تضمنته الآية والأحوال النفسانية تؤثر في ظاهر الأجسام إذا اشتدت كيفياتها.
قوله [أما أنت يا أبا بكر والمؤمنون إلخ] لما بني الأمر على الإيمان