قوله [ومقسم يقال مولى إلخ] وهما (?) بنو أعمام، فنسب تارة إلى ابن عم وتارة إلى ابن عم.

قوله [فثقلت حتى همت ترض] فاعل (?) الأفعال الثلاثة هي؟ ؟ ؟ أو العائد إليها، والثقل إما لترك تعلق روحه -صلى الله عليه وسلم- بالجسم وتوجيهها بحذافيرها إلى حضرة القدس ولذة الخطاب، فإن النائم أثقل بدنا من اليقظان والميت من الحي، لذلك أو لعظمة كلامه تعالى وتبارك الذي لو أنزل على الجبال لتصدعت وتفرقت هباء منبثاً، أو لما أن الملك يؤثر فيه -صلى الله عليه وسلم- ليورث ذلك تناسباً بينهما، فقد ورد في الروايات الصحيحة من أن الملك كان يضغطه في بدو أمره ووجهوه (?) بذلك، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015