قوله [فاحلق ونزلت هذه الآية] ولما كانت الواو للجمع المطلق صح قوله: نزلت بعد قوله: فاحلق مع أن نزول الآية قبل قوله صلى الله عليه وسلم له: احلق.
قوله [فاحلق راسك وانسك نسيكة] ولما كان الحكم له ذلك وهو معذور ولم يكن الناسي والجاهل فوقه عذراً كان الحكم فيهما أيضًا هو التكفير،