المحيص لأنه ليس نسخًا لأمر أوجبه النبي صلى الله عليه وسلم، بل رفع رخصة من النبي صلى الله عليه وسلم إذا وقعت منها مفاسد، فكان من قبيل ارتفاع الحكم بارتفاع علته، ولا ضير فيه.

قوله [عبد الرحمن بن عبد القاري (?)] القاري صفة لعبد الرحمن، وهو منسوب إلى بني قارة.

قوله [فيهما (?) هكذا أنزلت] قد عرفت تأويله آنفًا. قوله [باب حدثنا محمود بن غيلان إلخ] أورد الحديث هاهنا، وكذلك ما سبق عن قليل من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015