تكثيركم التلاوة، فالقليلة بكيفيتها تربو على الكثيرة في الكم. والله المعين على طاعاته والمسئول لسلوك سبل مرضاته.
وقله [فان منزلتك عند آخر آية تقرأ بها] ولما كانت درجات (?) الجنان