قوله [قال أبو النضر: يعني القرآن] لما كان كل شيء بداءته (?) منه تبارك وتعالى صار كلمة ما خرج منه كالمجمل، فألحقه البيان بقوله: يعني القرآن.

ثم ذكر في الحاشية هاهنا نسخة ونسبة إلى الأطراف، وهو اسم كتاب (?) التزم فيه جمع الروايات، ونسبتها إلى مخرجيها من أصحاب التصنيف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015