قوله [قال أبو النضر: يعني القرآن] لما كان كل شيء بداءته منه تبارك وتعالى صار كلمة ما خرج منه كالمجمل، فألحقه البيان بقوله: يعني القرآن.
ثم ذكر في الحاشية هاهنا نسخة ونسبة إلى الأطراف، وهو اسم كتاب التزم فيه جمع الروايات، ونسبتها إلى مخرجيها من أصحاب التصنيف.