عنت (?) بذلك أمارة على ما ادعاه النبي صلى الله عليه وسلم من نقصان العقل والدين، لا أنها أرادت بذلك لميته فإن المتبادر من قوله ما نقصان عقلها أي ما رأيت من نقصان عقلها ودينها يا نبي الله حتى قلت ذلك، وبذلك يظهر المطابقة بين السؤال والجواب.
قوله [وهو يعظ أخاه في الحياء] أي كان (?) يأمره بتركها، ويمنعه من الاستحياء.