يكبرون (?) بالدخول في، فكنت مسلمة الكبر، وقالت النار: إني كبري، إني آخذ الكبراء وأذلهم، فكنت كبيرة، فقضى الله بينهما أن لكل منكما فضيلة (?) جزئية.

قوله [يغبطم الأولون إلخ] قد مر بيانه (?) في قوله المتحابون في جلالي لهم منابر من نور إلخ.

قوله [يوشك الفرات يحسر عن كنز من ذهب] لعله (?) بعد نزول عيسى عليه السلام، وأورده هاهنا لبيان ما هو سبب لدخول الجنة أو النار.

قوله [مما يعدل به] أي من كل (?) ما يساوي به ويوازن.

قوله [الشيخ الزاني إلخ] فإن هذه القبائح (?) مع قبح من هؤلاء صدورها فإن الزنا من الشيخ والكبر من الفقير، وأخذ أموال الغير من الغنى مستقبح جدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015