قوله [فلو أن أحدًا مات فرحًا إلخ] بيان لغايتي الفرح والحزن، إلا أنه لا موت ثمة.
قوله [احتجت الجنة والنار إلخ] أي بين كل منهما أن لي فضلاً عليك وعظمة منك، فقالت الجنة: إن الضعفاء