قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} فإن هذه متضمنة ترغيبًا في نعيم الآخرة تبعثهم على تحمل الكلف في طاعته سبحانه بخلاف تلك.
قوله [يروى مناكير] أي غرائب (?) كما بينه بقوله: لا يتابع عليها.
قوله [ثمانون من هذه الأمة] هذا لا ينافي كونه رجي أقل منها.
قوله [نحوًا من أربعين] أي كنا أربعين رجلاً أو أقل منها أو أكثر في هذه القبة [ليضغطون (?) إلخ] ولا يكون في ذلك التضاغط والتزاحم أذى ولا تكليف. قوله [أبي العشرين] (?).
قوله [في مقدار يوم الجمعة] إنما قال ذلك لأن ثمة لا ليل ولا نهار حتى يتحقق الأسبوع الحقيقي، وإنما هو (?) تقدير وتخمين.