للسماء وحق إلخ] أي من خشيته (?) سبحانه وتعالى ثم بين أنه كيف لا يخشى وقد كثرت الملائكة وازدحمت، وخشيتهم منه سبحانه معلومة، فكأنه قال: حق لها الخشية لما أن ليس هناك إلا الخيفة والخائفون.

قوله [فقال يعني رجلاً] المراد أنه قال للميت رجل [بشر بالجنة] ووجه (?) رده صلى الله عليه وسلم أن البشارة إنما تتحقق إذا لم يخالط الفرج شائبة ترح، ولعله يحاسب ويناقش على المباحات، فلم يبق صفوته خالية عن الكدر، وقد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015