قوله [فقال عمر] والظاهر أن (?) جثة عمر باب حاجز على حصنه، والمراد به في قوله بينك روحه فإن التأذي بالصدمات (?) إنما هو لها لا للجسم.

قوله [ونحن تسعة: خمسة وأربعة] إنما فسر لتعيين المراد وللتقسيم بين الطائفتين. قوله [فسكتوا] إنما كان سكوتهم (?) لما أنهم فهموا أن النبي صلى الله عليه وسلم يسميهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015