[باب الرجل يكون في الفتنة]

قوله [فقربها] وبين لنا (?) بحيث قربها إلى الأذهان وأشرب حقيقتها في القلوب، أي بينها حق البيان. قوله [قال رجل في ناشيته] بين في القسمين البعد من المسلمين سواء كان (?) بالخروج إلى الجهاد أو بالخروج بماشيته إلى الجبال والآكام، فلا يشترك بالمسلمين في قتالهم وجدالهم.

قوله [تكون الفتنة تستنظف العرب] أي تستوعبهم (?)، والظاهر الأسلم من التكلفات أنها لم تعلم أيها هي، وإن قال بعض المحشين (?) إنها فتنة على ومعاوية رضي الله عنهما، ولئن كان كما قال فمعنى (?) قوله قتلاها في النار أن من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015