حبوب الدنيا وثمارها وبقولها وإن أريد أن التغير فيها أقل من غيرها من الثمار فهو محتمل ايضًا.

قوله [قال قتادة: يأخذ إلخ] كأنه يصف نسخة (?) لعله جربها، وليس المراد الحصر (?) في ذلك، قوله [وفي الأيسر قطرة] ويتم بذلك دورة واحدة فإن برأ فيها وإن لم يبرأ ثنى الدورة أو ثلثها.

[باب في كراهة التعليق]

المراد بذلك ما قدمنا من منافاته لا على درجات التوكل أو التوكل المطلق، لا أن فيه إثمًا، والتعليق ههنا هو تعليق التعويذات وغيرها.

[باب ما جاء في تبريد الحي بالماء]

قوله [فأبردوها بالماء] ولا حاجة إلى تخصيصه (?) بقسم من أقسام الحي، بل الأمر باق على عمومه، غاية الأمر أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015