واللذة، قوله [العجوة من الجنة (?)] قيل لما أهبط (?) الله تعالى آدم كانت معه ألف بزر هي أصول ثمار الدنيا، فالمراد بكون العجوة منها إن كان أن أصلها من الجنة فالأمر مستغن عن التشريح لما قدمنا، فيشترك في هذا الوصف سائر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015