وتفرّد هو وأبو عمرو في قوله تعالى: أعلم بما ينزل [101] في النحل (?).

وتفرّد البصريان في موضعين من سبحان وهما قوله تعالى: وننزل من القرآن [82] وحتّى تنزل علينا كتابا (?) [93].

واتّفقوا على التشديد في سورة الحجر (?) [21].

96. قرأ يعقوب «والله بصير بما تعملون» بالتاء خطابا (?).

فأمّا الموضعان اللّذان في آل عمران [156، 163] واللّذان في الأحزاب [2، 9] والثاني من الفتح [24] والموضع الذى في الحجرات [18] والذي في المنافقين [2] فأذكرها/ 128 ظ/ في أماكنها إن شاء الله تعالى.

97، 98. قرأ ابن كثير «جبريل» في المواضع الثلاثة، منها موضعان هنا والآخر في التحريم [4] بفتح الجيم وكسر الراء وياء بعدها من غير همز.

وقرأ المدنيان وابن عامر والبصريان وحفص كذلك إلّا أنه بكسر الجيم (?).

ورواه أبو بكر بفتح الجيم وكسر الراء وهمزة مكسورة بعدها من غير ياء.

الباقون كذلك إلّا أنهم يثبتون الياء وهم الكوفيون إلّا عاصما (?).

وافقهم شعيب من طريق ابن عصام في ما ذكره ابن سوار في التحريم (?).

قرأ البصريان وحفص «وميكال» بغير همز ولا ياء بوزن مثقال.

وقرأه المدنيان بهمزة مكسورة قبل اللام من غير ياء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015