الإمام أحمد قال عن حديث جرير: «كنا نعد الاجتماع عند الميت. . .» (?)، ليس له أصل فقال رحمه الله: وإن قال ذلك، فذكرت له أحاديث ظاهرها الاجتماع عند أهل الميت مثل حديث عائشة الأول في التلبينة (?) والثاني في نساء جعفر (?) فقال ما معناه: الله يدلنا على الخير.
الجواب: فأجاب رحمه الله: نقول: إنها شاذة مخالفة للطرق الصحيحة.
الجواب: فأجاب الشيخ رحمه الله: يقوم ويأتي بالثالثة وإن أراد أن يفسح نية السرد فلا بأس؛ لأنه يجوز أن يصليها سردًا ويجوز أن يصليها بتسليمتين.