إِمَامًا فِي الْفِقْهِ عَلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ، وَالْأُصُولِ عَلَى مَذْهَبِ الْأَشْعَرِيِّ، وَرَوَى الْحَدِيثَ عَنِ الدَّارَقُطْنِيِّ وَغَيْرِه ِ.
وَفِي هَذَا الشَّهْرِ تُوُفِّيَ أَيْضًا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُذْهِبِ الْوَاعِظُ، وَهُوَ رَاوِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ.