5 / ميادين الجمال: من خلال ما سبق ذكره من تقسيم الجمال إلى حسّي ومعنوي، نستطيع أن ننطلق منه، لمعرفة ميادين الجمال ومجالاته وهي: -
أ-الطبيعة: فالطبيعة بكل ما تحتويه من أرض وسماء، وإنسان وحيوان، ونبات وجماد، تصلح ميدانا" رحبا"، ومجالا" فسيحا" للجمال، والقرآن الكريم حين تناول "الطبيعة" لفت الإنسان إلى كثير من دقائقها. وأسلوب القرآن في عرض مشاهد الجمال من الطبيعة على نوعين: