لأنه مما يستمتع به الإنسان لذلك قال الله تعالى في الأنعام {وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ} {وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ} فذكر الله تعالى المنافع المادية وأعقبها بالمنافع المعنوية والمتمثلة في الناحية الجمالية التي تحدثها في نفس صاحب الأنعام أو غيره.