عظم الغاية تكون منزلة الوسيلة، فأعظم الغايات هو رضوان الله تعالى، وبالتالي فإن أعظم وسيلة إليها هي العمل والتضحية، وإنما نوه القرآن بالعمل والكسب للتنبيه على عظم فائدته وأهميته للوجود الإنساني، وأنه أكبر نعمة الله على الإنسان.

الصنف الثاني:

الحرية المتعلقة بحقوق الفرد المعنوية، وهذا الصنف يشمل الآتي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015