على الرغم مما هو فيه من عذاب: " رب لا تقم الساعة " (?) ، لأن الآتي أشدُّ وأفظع.
ظلمة القبر:
ماتت امرأة كانت تَقُمُّ المسجد في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ففقدها الرسول صلى الله عليه وسلم، فأخبروه أنها ماتت من الليل، ودفنوها، وكرهوا إيقاظه، فطلب من أصحابه أن يدلوه على قبرها، فجاء إلى قبرها فصلى عليها، ثم قال: " إن هذه القبور مملؤة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم " رواه البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة والبيهقي وأحمد (?) .