ومنذ استقرار حياة محمد -صلى الله عليه وسلم- بعد زواجه من خديجة بدأ يفكر ويطيل التفكر فيمن حوله، فيراهم سادرين في غيهم، عاكفين على عبادة أصنامهم، فلا يعجبه