مرة:لا أصل له.
وكذا صلاة عاشوراء، وصلاة الرّغائب: موضوع بالا تّفاق.
وكذا صلاة ليالي رجب، وليلة السابع والعشرين من رجَب، وليلة النّصف من شعبان مئة ركعة، في كل ركعة عشر مرات بالإخلاص.
وكذا إحياء ليلتي العيد، وصلاة حفظ القرآن، وصلاة ركعتين بعد السّعي على متّسع المروة، وسرد جميع آيات الدّعاء في آخر ركعة من التراويح، وكذا قراءة جميع آيات السجدات في ليلة ختم القرآن في التراويح، وكذا الاجتماع ليلة الختم، ونصب المنابر، وكذا نشيد وداع رمضان (1) ،
وكذا صلاة عدد معين من الركعات بين المغرب والعشاء.
قال الشيخ الألباني: ((اعلم أن كل ما جاء من الأحاديث في الحض على ركعات معيّنه بين المغرب والعشاء لا يصح، وبعضه أشد ضعفاً من بعض، وإنما صحت الصلاة في هذا الوقت من فعله صلى الله عليه وسلم دون تعين عدد. وأما من قوله صلى الله عليه وسلم فكل ما روي عنه واهٍ لا يجوز العمل به)) (2)
ومن أخطاء النّاس في الصّلاة بين المغرب والعشاء: إطلاق اسم صلاة