الحالة الثانية: الراء المرققة دائما

وهى:

* الراء المكسورة كسرة أصلية، فى أول الكلمة مثل: رِزْقاً* [البقرة: 25].

فى وسط الكلمة مثل: بَرِقَ* [القيامة: 7]، فى آخر الكلمة مثل: بِالصَّبْرِ* [العصر: 3] وصلا.

* الراء المكسورة كسرة عارضة، مثل: وَأَنْذِرِ النَّاسَ [إبراهيم: 44].

سواء كان بعدها حرف مستفل كما ذكر أم حرف مستعل مثل: فَاصْبِرْ صَبْراً [المعارج: 5] * الراء الساكنة بعد كسر، مثل: وَفِرْعَوْنَ* [الفجر: 10].

شرط ألا يقع بعد الراء حرف استعلاء فى كلمتها.

* الراء الساكنة سكونا عارضا لأجل الوقف وهى مضمومة بعد كسر، مثل:

مُنْتَشِرٌ [القمر: 7].

وهى مفتوحة بعد كسر، مثل: لِيُنْذِرَ* [يس: 70].

وهى مكسورة بعد كسر، مثل: مُنْهَمِرٍ [القمر: 11].

* الراء الممالة لحفص: وهو موضع واحد فى القرآن الكريم بسورة هود. قوله تعالى: بِسْمِ اللَّهِ مَجْراها [هود: 41].

* الراء المكسورة فى الوصل ويوقف عليها بالروم، مثل: خُسْرٍ* [العصر: 2].

* الراء الساكنة سكونا أصليا وهى فى آخر الكلمة بعد كسر:

وبعدها حرف مستعل، مثل: أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ [نوح: 1].

وبعدها حرف مستفل، مثل: رَبِّ اغْفِرْ لِي* [نوح: 28].

* الراء الساكنة سكونا عارضا من أجل الوقف وهى بعد ساكن صحيح (حرف مستفل) قبله كسر، مثل: السِّحْرَ* [البقرة: 102].

* الراء الساكنة سكونا عارضا من أجل الوقف وهى بعد ياء مدية، مثل: بَصِيرٌ*

طور بواسطة نورين ميديا © 2015