الوتر (?).
فقد جاء: عن عمر (?)، وعلي (?)، وابن مسعود (?)، وأُبي بن كعب (?)، والبراء بن عازب (?).
وجه الاستدلال:
أنه ثبت عن هؤلاء الصحابة القنوت في الوتر، ولم يُعرف لهم مخالف فكان إجماعا، وهو عام في أول رمضان وآخره، وفعلهم يدل على الاستحباب.
الدليل الثامن: أن القنوت في الوتر ولاسيما في رمضان دعاء وخير، ولا يختلف فيه أول الشهر عن آخره (?).
أدلة القول الثاني:
أدلة استحباب القنوت في الوتر في النصف الآخر من رمضان.