الوتر (?).

فقد جاء: عن عمر (?)، وعلي (?)، وابن مسعود (?)، وأُبي بن كعب (?)، والبراء بن عازب (?).

وجه الاستدلال:

أنه ثبت عن هؤلاء الصحابة القنوت في الوتر، ولم يُعرف لهم مخالف فكان إجماعا، وهو عام في أول رمضان وآخره، وفعلهم يدل على الاستحباب.

الدليل الثامن: أن القنوت في الوتر ولاسيما في رمضان دعاء وخير، ولا يختلف فيه أول الشهر عن آخره (?).

أدلة القول الثاني:

أدلة استحباب القنوت في الوتر في النصف الآخر من رمضان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015