* وفي "الصحيح": "إذا كان الحفاة العراة رعاء الشاء رؤوس الناس فذلك من أشراطها" (?).
* وفي الحديث أيضًا: "لا تقوم الساعة حتى يسود كل قبيلة رذالها" (?).
* وفي آخر: "لا تقوم الساعة حتى يكون أخص الناس بالدنيا لكع بن لكع" (?) وهو عند العرب العبد ثم استعمل في الحر للذم.
* وصح: "إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة" (?) ولله در القائل:
أيا دهر أعملت فينا أذاكا ... ووليتنا بعد وجه قفاكا
قلبت الشرار علينا رؤوسا ... وأجلست سفلتنا مستواكا
فيا دهر إن كنت عاديتنا ... فها قد صنعت بنا ما كفاكا (?)
* وقال آخر:
ذهب الرجال الأكرمون ذو الحجى ... والمنكرون لكل أمر (?) منكر