* وكثرة القذف والتساهل بشأنه (?).
* وكثرة الشرور بحيث يكرم الرجل مخافة شره (?) ويترك العمل "بإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم" (?) وفيض اللئام فيضًا أي: يكثروا (?).
* وفي لفظ: "وتهلك الوعول" وهم وجوه الناس وأشرافهم "وتظهر التحوت" وهو الذي كان تحت أقدام الناس من ليس يعلم بينهم أو فيهم (?).
* وفي لفظ: "التحوت فسول الرجال وأهل البيوت الغامضة وأهل الوعول البيوت الصالحة" (?).
* والمعنى يغلب الضعفاء من الناس أقوياءهم شبه الأشراف بالوعول لارتفاع شأنها على أنه قيل: إنه أراد بظهور التحوت ظهور الكنوز التي تحت الأرض.