والدوائر، والأشعار بكيفيّة التقطيع، لم يبق عليّ إلاَّ سوق أبيات الشواهد، ليُعرف بها الجائز في بناء كلّ بحر من غير الجائز، ولتستبين مواقع الفروع المذكورة من الأصول.
وأقدّم قبل أن أسوقها، ألقاباً شتَّى، لا بدَّ من الإِحاطة بها: