ش: المعروف: كلمة حق أريد باطل، ويروى أنه كان نقش خاتم علي بن أبي طالب رضي الله عنه " الرجز ":
يا غالبي حسبك من غالب ... ارحم علي بن أبى طالب
وقوله " 555،7135 " ووقف فيها عين أبى نيزر.
ش: في بعض النسخ الصحاح: نيزر بكسر الزاي، وهو دون مصروف.
ط: يقال: تفضخت القرحة: إذا تنفتحت، وتفضخ الجسد بالشحم: إذا تشقق وتفضخ عرقا.
ط: يقال: نكف الدمع عن خده: نحاه عن خده بيده.
ط: معنى التحكيم هنا، ما كانوا عقدوا عليه من تحكيم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص.
ط: أي قالت: لا حكم إلا الله.
ط: أي مغسولة يقال: رحضت الثواب إذا غسلته.
ط: الصحيح: أهل مكة بالحديبية.
ش: يقال: امذقر دمه إذا انقطع، وكذلك اللبن، وروى غيره: فما امذقر جمه، على النفى، وكذلك فسره أبو عبيد في الشرح فقال: قال الأصمعي: االامذقرار أن يجمع الدم ثم يتقطع قطعا ولا يختلط بالماء، وقال في الغريب المصنف: " قال " أبو عبيدو الممذقر المختلط، وقال في حديث عبد الرحمن بن خباب: ما امذقر دمه أ] ما اختلط دمه بالماء.
وقوله " 561،7144 " وأنت توعم أنك تأخذ المطبع بالعاصي " 153:ب " ثم خرج في عقب هذا اليوم.
ش: إنما خرج مرداس في أيام عبيد الله بن زياد كما ذكر بعد هذا.
وقوله " 561،7144 " ويروى الزبيريون ام مالكا كان يذكر عثمان وعليا وطلحة والزبير.
ش: هذا والذي قبله المذكور عن مالك بن انس، باطل عليه، وكذب عنه.
وقوله " 563،7146 ".
ط: قال أبو سعيد السكري: مرقشى يعنى: امرؤ القيس.
وقوله " 563،7146 ".
يا تيم تيم عدي.... البيت.
ش: في كتاب سيبويه: أن هذا البيت لبغيض، ولد جرير
وقوله " 563،7146 ":
" يا زيد اليعملات الذبل ".
ش: في السيرة: أن رواحة ارتجز بهذا الرجز في توجهه إلى مؤتة غازيا، واميرهم زيد بم حارثة، وفي " السيرة " بدل قوله: عليك، هديت، وأنشد ابن هشام:
" تطاول الليل هديت فانزل ".
ط: إنما الطبع: المل ومنه قول لبيد: " كرواينا الطبع " ومحال أن تضاف الروايا إلى ظرف أصغر من سطحية، ومن جماعة إبل، والطبع أيضا النهر.
ط: إنما التعلة مجرى الماء وتفسير أبى إياها، بما فسرها به، يخرجها عن ذلك، وقالوا: التعلة من الأضداد، يكون ما راتفع وما انحدر، أي ما يسيل منه الماء، ويندفع، وما يسيل إليه.
فان لم يعبر بعض ما قد فعلتم ... لأنتحين للعظم ذو انا عارقه
ويروى ش: " يغير بعض ما قد فعلتم " وبهذا البيت سمى عازقا، واسمه قيس بن جروة بن سيف بن وائلة بن عمرو بن أمان بن عمرو بن ربيعة ابن جرول بن ثعل.
حب المدامة ذو سمعت به ... لم يبق لي في غيرها فضلا.
ط: إنما هو: " إن المدامة ذو سمعت بها " وأرى الذي حمل أبا العباس على تفسيرها، إن لم يكن يسبق حفظه، توهمه أن ذو في هذه اللغة لا يقع على الواحد المذكر، وليس كذلك بل هو بهذا الفظ: المذكور والمؤنث والواحد والجميع.
وقوله " 565،7152 " وفي حديث عبد الله بن عمرو: رجل يقال له ذو الخويصرة " أو الخنيصرة ".
"؟ " وذو الخويصرة أكثر.
ش: أي رفعها ليراها الناس، من أجل كان انذرهم بالمخدج.
ش: اسم أبى الجلد، جيلان بن فروة، من التابعين، بصرى.
ش: حقيقة على هذا المعنى غير مسموعة، قال غيره: أن فعائل يجمع عليه الثلاثي المؤنث المضاعف مثل حرة وحرائر وكنه وكنائن، وكذلك حقة وحقائق.