ش: لم يقل ذلك للأوسية بحضرة عمر، إنما قيل له: قيل للأوسية يحكى ذلك عنها كذا ذكره الجاحظ. ومن هنالك أخذه أبو العباس.
ط: هو لطريح بن إسماعيل الثقفي، والأدحى: الموضع الذي تبيض فيه النعامة، ويقال له: أدحو أيضا، وقال أبو عمرو الشيباني: الأدحى: البيض نفسه، وهو غريب.
ط: الرياش يقول: إن المزن يكون من السحاب الأبيض، وغير الأبيض.
ش: الرواية: أحسنه قذالا.
قد بكرت محوة بالعجاج ... فكسرت بقية الزجاج
ط: أنشد أبو زيد في نوادره " الرجز ":
قد بكرت محوة بالعجاج ... فتركت من عاصد وناج
ودمرت بقية الزجاج ... وامتلأ الحظر من النعاج
وقال: العاصد الذي ياوى عنقه للموت، والحظر أراد الحظيرة.
ط: الأصمعي لا يجيز في الوضؤ إلا فتح الواو، وغيره يجيز الضم، وأما الماء فليس فيه غير الفتح.
ط: ذكر ابن قتيبة في " غريب الحديث " أن عبد الله بن الشخير قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط بني عامر، فسلمنا عليه، فقالوا: أنت والدنا وأنت سيدنا " وأنت أطول طولا " وأنت الجفنة الغراء، فقال: قولوا بقولكم ولا يستجرينكم الشيطان قال ابن قتيبة: السيد يسمى جفنة لإطعامه الطعام في الجفنة، وليس من قوله " 138:ب " صلى الله عليه وسلم، بل أنكره على من قاله من وفد بني الحريش ابن كعب.
هو لبشار بن برد، ولا حجة فيه.
ش: قد تقدم التنبيه في هذا النسب على غلط أبي العباس بتقديم حبيب وتأخير ربيعة.
ط: بعد البيت. " الوافر ":
أغر الوجه أبيض عبشميا ... أعان على مروئته لبيدا
بأمثال الهضاب كأن ركبا ... عليها من بني حام قعودا
أبا وهب جزاك الله خيرا ... نحرناها وأطعمنا الثريدا
فعد إن الكريم له معاد ... وظنى بابن أروى أن يعودا
فقال لها أحسنت لولا أنك سألته، فقالت: إن الملوك لا يستحيى من مسئلتهم، فقال لها أنت في هذا أشعر منك في شعرك!
"؟ " هذا الكالام فاسد ردئ الدلالة، ووجهه أن يقال: في الجنوب والشمال أسماء أو من أسماء.
ط: القطعتان هذه والتي بعدها لذى الإصبع العدواني يهجو بها ابن عم له كان يعاديه، ذكر ذلك الإصبهاني.
ش: القافل هنا: اليابس من الضمر، يقال: قفل جلده إذا يبس، عن أبي الحسن.
وعلى قول النبي صلى الله عليه وسلم " 6.157.472212 " إذا هبت بحرية ثم تذائبت.
ش: إنما الحديث المعروف: إذا انشامت بحرية ثم تشاءمت فتلك عين غديقة يريد: نشأت سحابة من ناحية البحر، وهي غربي المدينة، ثم تشاءمت: أخدت إلى ناحية الشأم، وهي شمال المدينة. " 139 ".
ش: المقيس المسموع: ناقة بكيئة.
وقد سرنى من قيس عيلان أنني ... رأيت بني العجلان سادوا على بدر
ش: قال ابن الكلبي: بنو بدر هؤلاء الذين يقول لهم الأخطل هذا، هم بنو بدر بن ربيعة بن عبد الله بن الحارث بن نمير بن عامر، فلم يجعلهم من بدر الذين هم مركز فزارة.
ط: أبان بن عبد الحميد اللاحقي شاعر مطبوع محدث.