ش: هو لبشر بن أبي خازم ويروى: " ليس لحبها إذا طال شافى "
"؟ " قال ابن النحاس: مخرم رجل، ويقال: اراد نمخرمة فرخم في غير النداء ضرورة.
ش: ليس لحنيفة ولد من صلبه دنيا " 133:ألف " يسمى عبيدا، وإنما له من الولد: الدؤل: وعدي وعامر، إلا أن تحت الدؤل بطنا بقال لهم بنو عبيد بن ثعلبة بن يربوع بن ثعلبة بن الدؤل.
ط: أي صار طلعا.
ط: قال ابن جنى: قوله: ذولآل حسان من إضافة المسمى إلى الاسم أي صبحهم القوم الذين يسمون آل حسان، وحكى أبو علي عن أحمد بن إبراهيم أستاذ ثعلب هذا ذو زيد أي، فأضاف المسمى إلى الاسم، أي هذا الرجل الذي يسمى بالاسم الذي هو زيد، قالوأنشد أبو علي لكميت:
إليكم ذوي آل النبي تطلعت ... نوازع من قلبي ظماء
البيت أي أصحاب هذا الاسم.
وقال ش: في بعض النسخ: ذوآل غسان، والصواب ذوآل حسان يريد حسان بن تبع الحميري، وهذا بين الشعر الأعشى الذي فيه عذا البيت.
ط: هذا مما عيب على جرير لأنه لم يذكر الثلث الثالث قال الأمدى لما قال جرير هذا البيت قيل لرجل من بني حنيفة من أي الاثلاث أنت؟ قال من الثلث الملغي.
ط: المعروف أن المحاة ما بيت البئر إلى منتهى السانية، كذا قال الأصمعي.
ش: ظاهر كلامه هذا يخبل أن نخزوم هذه القرشية محاوجه إلى غير قريش، وليس صحة كونها من قريش، وأنها مخزوم بن يقظة بن مرة بم كعب ابن لوئ، خلاف بين النسابين في علمي.
ش: إنما هو كريز بن ربيعة بن حبيب ابن عبد الشمس " 131:ب "
وقوله " 443،6135 " وكان يقال للبيضاء بنت عبد المطلب قبة الديباج واسمها أم حكيم.
ش: أم حكيم يقال لها الحصان، وقبة الديباج إنما هي عمتها خالدة بنت هاشم.
ط: إنما قال هذا لأنه قتل عثمان رضي الله عنه أرسل علي إلى داره فأخذ كل ما كان فيها من إبل الصدقة، ومن السلاح.
ش: في بعض النسخ: سلاح أخيكم، وهو خطأ لأن أم أم عثمان البيضاء أم حكيم بنت عبد المطلب بن هاشم.
وقول الشاعر " 44،157،6136 " ألا أن خير الناس بعد ثلاثة ... البيت
والذي بعده.
ش: التجيبي يعنى كنانة بن شر، صاحب عثمان يوم الدار، ويعنى بأبي عمرو عثمان بن عفان رضي الله عنه، قال أبو الحسن: قاتل علي تجيبي، وقاتل عثمان تجوبي وكلاهما من مراد، وقوله فضولا أبي عمرو يعنى نوافله وعطاياه.
ط: ذكر علي بن حمزة أن رواية أبي العباس: التجوبي، وان الأخفش قال: حفضي: التجوبي، وقال ظن الأخفش: الثلاثة أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم.
وإنما أراد الوليد: النبي صلى الله عليه وسلموابا بكر وعمر رضي الله عنهما، والرواية رواية أبي العباس.
وقال بعضهم: التجيبي كنانة بن بشر، وتجيب امرأة، وهي أم عدي بن أشرس بن شبيب بن سكون بن أشرس ابن كندة، وكان كنانة هذا قائد الجيش الذين وردوا من مصر، منكرين لأمر عثمان، وهم الذين حصروه حتى قتل.
قال. ط: من قال: تجيب بفتح التاء، وهو قول ابن الكلبي، فوزنهفعيل والتاء أصيلة، ومن التاء، هو قول أكثر الناس، جعله فعلا مستقبلا، نقل " 124:ألف " عن بابه فجعل علما، وهو مستقبل أجاب كما يقال: تغلب، ويزيد، ويشكر، ونحو ذلك من الأسماء الأعلام.
وقول الشاعر " 444،6137 ":
خليفة الله أعطاهم دخولهم ... ما كان من ذهب حوم وأوراق
ش: الحوم: الكثير.
ط: وقال ابن دريد: الحوم: الكثير من الإبل، وغيرها، وأحتاج علقمة فضمه اضطرار فقا: " حانية حوم " أراد: حوم " قال " الأصمعي: حوم: كثيرة " قال " خالد بن كلثوم: حوم تحوم في الرأس أي تدور.
ط: أي كحرب جرهم.