ش: العبلات هم بنو أميية الأصغر بن عبد شمس: وبنة عبد شمس " 118:ب " أمية ونوفل أبني عبد شمس، نسبو إلى أمهم عبلة بنت عبيد بن جادل بن قيس بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم، وهي من البراجم.
ش: رأيت في كتاب " اللهو " لأبن خرداذبة أن كنيته أبو زيد وقال: وهو من " مولدي " البرير، مكى " كان " يضرب العود، أخذ الغناء عن أبن صريج ثم حسده، فطرده، وكان جميلا وضيئا، فيه توضيع، كان خاف نافع بن علقمة الكناني، عامل الوليد على مكة، فصار إلى اليمن فأقام بها حتى هلك بعينونا.
"؟ " رواه أبو القاسم الزجاجي في أماليه عن أبي محمد عبد الله بن مالك عن الزبير، وأما عنه المصعب وأبو عبيد فقالا: هي بنت بعد الله أبن الحارث بن أمية الأصغر.
ش: يعني أن ينكر عليك ما أنكرته عن أبن إسحاق، والذي قاله صحيح، وذكر صاحب الصحاح أن الأغريض والغريض: الطلع.
ش: هو أبو الأبيض، وأمه مجد بنت يزيد أبن سلامة ذي فائش الحميري.
وقوله:376،5:237 " ثم قال لها: غيري للأمير.
ط: التغيير: الضرب بالرجل في اللوح عند الغناء. وقال أبو زيد: هو صوت يردد بقراءة وغيرها.
ش: ليس المنقى لزاما ما ذكره، إذ هو عموما: الطريق، حكاه ابنت السكيت وغيره، وقال أبن إسحاق: أنهزم الناس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد حتى أنتهى بعضهم إلى المنقى " 119:ألف " دون الأعوص، وقال أبن دريد: الأعوص موضع قريب من المدينة، على بضعة عشر ميلا، وكان إسماعيل بن عمرو الأموي يقال له الأعوص لأنه كان يسكنه وكان له فضل " يقال له الأعوصي " لم يتلبس بشيء من سلطان بني أمية.
ط: أراد: وقت غفلة كقولك: أتيته مقدم الحاج.
ط: صوابه: بين ست لأن بعده. " المتقارب ".
بين أسماء والحلوب وريا ... وسلمى وزينب والرباب
ط: صوابه: ممكورة، ويدل عليه نفسير أبي العباس.
ش: إنما توب مصدر مثل توبة، يسع فيه التذكير والتأنيث، كالغلبة والغلب، وإقامة الصلاة وإقام الصلاة.
ط: ذهب أبو علي الفسوى إلى أن الهمزة في قوله " أحار " هي همزة الأستفهام وكان حكمها أن تتصل بالفعل فتقول: أترى برقا ياحار ففرق بين الهمزة والفعل بالمنادى، وحذف حرف النداء وهذا أحسن ما قيل فيه.
ش: بل قوله هذا هو الخطأ، وما حكوه من حذف الألف دون دليل في اللفظ عليها إلا بما يعطيه معنى الكلام معروف لهم، قال حضرمي بن عامر الأسدي يرد على من غيره إذ فرح بموت أخيه وميراثه، " المنسرح ":
أفرح أن أرزأ الكرام وأن ... أورث ذودا شصائصا نبلا
" 119 " ب " وقال ط: أكثر ما تحذف ألف الاستفهام إذا كان بعدها أم، لأن أم تدل عليها فإذا لم تكن في الكلام لم يجز عند أكثر النحويين، وهذا هو الذي أراد أبو العباس وقد جاء حذفها في الشعر دون ذكر أم، قال الشاعر:
أفرح أن أرزا الكرام وأن....البيت.
وقوله " 380،5247 " ونظير ذلك قول أمرىء القيس:أحار ترى ربقا ... فأكتفى بالألف عن أن يعيدها في ترى.
ش: ليس كما ذكر في الألف التي في ترى، لأن الشيء إنما يدل على ما هو في معناه، وحينئذ يستغنى بذكره مرة عن تذاكره، وبذلك يصح أن يقال فيه معاد، وليس الألف في قوله: أحار، وهي للنداء فمعناها في قولك أترى؟ إذا استفهم فيخبر إما بأحداهما عن الأخرى، وإنما بدلالة أم على ألف الاستفهام في مثل قوله:
" شعيث بن سهم أم شعيث بن منقر "