له أرج من مجر الهند ساطع ... تطلع رياه من الكفرات

وقوله " 367،5213 " مرون بفخ.

وقوله " 368،5213 ":

وقوله " 367،5213 " مرون بفخ.

"؟ " فخ مويه قريب من مكة، فيه كان يغتسل عبد الله بن عمر لدخوله لمكة، إذا حج وأعتمر، وكان به مقتله بين الطالبية والعباسية أيام الهادي.

وقوله " 367،5213 " لا شعثا ولا غبرات.

ط: روى السيباني: " وأتين لا شعث ولا غفرات " وقال الغفر شعر يكون في العنق واللحيين.

وقوله " 368،5213 ":

لم ترعيني مثل سرب رأيته ... خرجن علينا من زقاق أبن واقف

ط: هو لهدية بن خشرم وبعده. " الطويل ":

تضمحن بالجادي حتى كأنما ... أنوف إذا أستعرضتهن رواعف

خرجن بأعناق الظباء وأعين ... البحاذر وأمدت لهن السوالف

قال الإصبهاني: ومر يوما أبو الحارث جمين بسوق المدينة فخرج عليه رجل من

قال الإصبهاني: ومر يوما أبو الحارث جمين بسوق المدينة فخرج عليه رجل من زقاق أبن واقف، بيده ثلاث سمكات قد شق أجوافها، وخرج شحمها، فبكى وقال: تعس الذي يقول " " لك ترعيني ... البيت " " 117:ب " وانتكس ولا انجبر، والله لهذه السمكات الثلاث أحسن من السرب الذي وصف. وقوله " 369،5216 " وقال أحد الشعراء يمدح قشم بن العباس:

" نجوت من حل ومن رحلة "

ط: أنشد الأصبهاني لداود بن مسلم وروى، " الرمل ":

عتقت من حل ومن رحلتي ... يا ناق " إن " أدنيتني من قشم

وقوله " 369،5217 " وكان عمر بن عبد العزيز يتمثل:

" من كان حين تمس الشمس ... الشعر.

ط: الشعر لعبد الله بن عبد الأعلى القرشي، وذكر ذلك أبو علي القالي.

وقوله " 370،5218 " ونظر إلى أم عمرو بنت مروان بن الحكم.

ط: ذكر الإصبهاني أنها أم محمد بنت مروان بن الحكم، وهو خلاف قول أبي العباس.

وقوله " 370،5218 " " ولا كليالي الحج أفتن ذا هوى ".

ط: روى غير أبي العباس: أقتلن أي عرضنه للقتل، ويروى: أقتلن من القلت، وهو الهلاك.

وقوله " 370،5219 " ليت ذا الحج كان حتما علينا.

ط: راد الإصبهاني. " المتقارب ":

من يكن قلبه سليما صحيحا ... ففؤادي بالخيف أمس معارا

وقوله " 371،5219 " حين قتل بجير بن عبد الله بن عباد.

ط: ذكر أبو رياش في " شرح الحماسة " أن بجيرا هو أبن عمرو بن عباد، فهو على هذا أبن أخي الحارث بن عباد، لا أبنه، والذي قاله أبو العباس، قد قاله غيره، وكذلك وقع في " النوادر " للقالي.

وقوله " 370،5218 " ومن غلق رهنا.

قال ش: هذا تكلف وتعسف وعدول عن المعنى، إنما هو منصوب على التمييزوغلق ينوب عن الموصوف، كأنه قال: ومن أمرى غلق رهنا أي قد غلق رهنه، ونشب عند من يهواه كما قال زهير:

وفارقتك برهن لا فكاك له ... يوم الوداع فأمسى الرهن قد غلقا

" 118:ألف " ويقال لكل من هلك: قد غلق رهنه، وهذا مثل مستعار منقول، ومن غلق الرهن المرهون بحق إذا ذهب به مرتهنه فيما أرتهنه فيه، ولم يفكه راهنه.

وقوله " 372،5229 " وودى وأودى.

قال ش: ليس ما حكاه من أودى معروفا في هذا اللمعنى إنما هو بمعنى الهلاك.

وقوله " 372،5229 " قال علي رضي الله عنه: كل فحل مذاء.

ش: إنما هذا معروف في قول النبي صلى الله عليه وسلم إذ سأله المقداد عن ذلك فقال: إن كل فحل يمذى، ويروى هذا لعمر أنه خطب فقال كل فحل يمذى.

وقوله " 372،5229 " فأما المنيئة بالهمز.

ط: المنيئة بالهمز: الجلد مادام في الدباغ، قاله يعقوب بن السكيت، وأبو عمرة الشيباني، والكسائي، والمنيئة: المدبغة كما قال أبو العباس المبرد.

وقوله " 372،5229 " التجمير: التجميع.

ط: التجمير: ترك الجند في نحير العدو، أو في الثغور، لا يقفلون.

وقوله " 372،5630 " وهو بنو نمير بن عامر بن صعصعة، وبنو الحارث.

ش: إنما هم بنو الحارث بن كعب بن عمر بن علة بن خالد بن مذحج.

وقوله " 372،5630 " وأبو عبيدة لم يعد فيهم عبسا.

ش: بل عدهم فيما روى عنه أوب حاتم، وإنما الذي لم يعد فيها ضبة في بعض أقواله قال أبو حاتم: فقلت له: إنك قلت لنا مرة! فقال: ضبة أشبه بالجمرة من بني نمير، ولم يقل طفئت ولا خالفت، وإنما قال ذلك في عبس طفئت لانتقالها إلى عامر بن صعصعة بن جلة، وقول المبرد أيضا في ضبة " لأنها صارت إلى الرباب " خطأ كخطئة في "...... " لأن ضبة من الرباب.

وقوله " 373،5233 " وهم العبلات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015