لقد تتبعت قراءات الكلمات القرآنية التي ورد فيها الحمل على تاء المتكلم فوجدتها فيما يلي:
«آتيتكم» من قوله تعالى: لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ (?).
قرأ القراء العشرة عدا «نافع، وأبي جعفر» «آتيتكم» بتاء المتكلم (?).
حملا على قوله تعالى قبل: وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ.
«ما أشهدتهم» من قوله تعالى: ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ (?).
قرأ القراء العشرة عدا «أبي جعفر» «ما أشهدتهم» على اسناد الفعل الى ضمير المتكلم وهو اللَّه تعالى (?).
حملا على قوله تعالى قبل: أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي (?).
«وقد خلقتك» من قوله تعالى: وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً (?).
قرأ القراء العشرة عدا «حمزة، والكسائي» «خلقتك» بالتاء المضمومة على اسناد الفعل الى ضمير المتكلم (?).
حملا على قوله تعالى قبل: قالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ.